هناك موضوع كنت ارفض النظر اليه وهو ترشيح البرادعى لرئاسة الجمهورية
لانه لا يمكن الحديث على شى لم يحدث من الاصل
اما بسبب الدستور او بسبب شخصية البرادعى
وها هى السيرة الذاتية للبرادعى
محمد مصطفى البرادعي (17 يونيو 1942)، دبلوماسي مصري ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق. حاصل على جائزة نوبل للسلام سنة 2005. ولد في الدقي (حاليا حي في محافظة الجيزة في مصر). والده مصطفى البرادعي محام ونقيب سابق للمحامين. تخرج في كلية الحقوق في جامعة القاهرة سنة 1962 بدرجة ليسانس الحقوق.
وهو متزوج من عايدة الكاشف، وهي مُدرِّسة في رياض أطفال مدرسة فينا الدولية، ولهما ابنان. ابنتهما ليلى محامية وابنهما مصطفى مدير استوديو في محطة تلفزة خاصة، وهما يعيشان في لندن.
هل ركزتم بانهم يعيشون فى لندن
بالله عليكم كيف لرجل لم يكن بمصر ولم يعيش فيها ويعانى بشعبها بان يكون رئيسا
فاذا قارنتم بين الرئيس مبارك والبرادعى فانك تقارن بين بحر وترعة
ان الرئيس مبارك عانى مع مصر فى تحريرها وشارك بحربها
فمن هو البرادعى
ان قيادة منظمة تختلف عن قيادة دولة لها شعب ولها موارد وكيان
اذا كانت هناك اخطاء حالية فى النظام الحالى فهى بسبب القادة الفاسدين الذين يصلون الى السلطة باموالهم
فهم لا يعلمون بالمجاعة ولا الفساد حيث هم من اتى بها
فلا يمكن ان نسلم انفسنا لرجل بيعمل بروموجامدة
ومن الاخر عايز تترشح يا برادعى
انضم لحزب ولو كسبت (ابقى قابلنى) ابقى غير الدستور
مش كل من هب ودب يقول اغير الدستور وانت رجل قانون وتعلم كل العلم ما معنى دستور الجمود الذى به
فان تريد ان تدخل من الشباك وليس من الباب
واخيرا ان خير رجل لمصر
رجل يتقى الله فى دينة وعرضة ومالة وارضة فهذا سيكون بار بشعب مصر